الساعة الرابعة صباحاً
وأنا أحاول النوم....!
أحاول أن لا أفكر بك
ولا بأي شيء...!
الساعة تجاوزت الخامسة
وأنا جالس على سريري
انظر لوسادتي المزغرفة بالوان وردية
وسادتي التي خاصمتني..
أكتب خواطري لأدونها بأسمك
أسمع عبر نافذتي المطلة
على حديقتي التي زرعت فيها زهور عشقي
صوت العصافير وهي تغرد
أجمل الألحان
وتشدو بأسمك ياهذا...
كأنني أسمع العصافير
تحاول أن تقول لي اسمك..
أحاول أن افهم...!
أحاول الاصغاء لكي أعرف ماهو
أول حرف من أسمك
ماهو شكلك... هيئتك....!
لكن ياأسفي لم اتعلم بعد لغة العصافير...
مضت ساعات وأنا أحاول
أن ارسم لك صورة في خيالي
وقلبي
أحاول أن أكتب أول حرف...
دقت الساعه السابعة
وأنا جالسة
ماذا افعل اريد النوم
أنهكني التفكير بك...!
اريد النوم لعدة ايام
لأعوض تلك الليالي
التي أحاول فيها رسم ملامحك...
بقلمي
وأنا أحاول النوم....!
أحاول أن لا أفكر بك
ولا بأي شيء...!
الساعة تجاوزت الخامسة
وأنا جالس على سريري
انظر لوسادتي المزغرفة بالوان وردية
وسادتي التي خاصمتني..
أكتب خواطري لأدونها بأسمك
أسمع عبر نافذتي المطلة
على حديقتي التي زرعت فيها زهور عشقي
صوت العصافير وهي تغرد
أجمل الألحان
وتشدو بأسمك ياهذا...
كأنني أسمع العصافير
تحاول أن تقول لي اسمك..
أحاول أن افهم...!
أحاول الاصغاء لكي أعرف ماهو
أول حرف من أسمك
ماهو شكلك... هيئتك....!
لكن ياأسفي لم اتعلم بعد لغة العصافير...
مضت ساعات وأنا أحاول
أن ارسم لك صورة في خيالي
وقلبي
أحاول أن أكتب أول حرف...
دقت الساعه السابعة
وأنا جالسة
ماذا افعل اريد النوم
أنهكني التفكير بك...!
اريد النوم لعدة ايام
لأعوض تلك الليالي
التي أحاول فيها رسم ملامحك...
بقلمي